تذكّري يوم تخرّجك مع وسائل تشخيص جديدة تقدّمها دار جيجر لوكولتر

بقلم ميرلّا حدّاد

للمتخرّجين من كافّة أنحاء العالم، ما من شعور أعظم من الذي يخالجنا يوم تخرّجنا. فإنّ الشّعور بانتهاء الامتحانات والأبحاث التي لا تُحصى والمحاضرات الطّويلة لا يُضاهى بثمن، وما الطّريقة الأفضل من تذكّر هذا اليوم من خلال تزويد ساعتك بعمل حفر مع رسالة شخصيّة تجسّد هذا الشّعور إلى الأبد؟

منذ إطلاقها، لطالما كانت ساعة Reverso من جيجر لوكولتر أكثر من مجرّد ساعةٍ رياضيّة. فتمّ إبداع هذه السّاعة الأسطوريّة عام 1931 للإجابة على تحدٍّ وضعه عناصر من جيش الاستعمار البريطاني المتمركزين في الهند، أرادوا أن يمتلكوا ساعة بإمكانها أن تنجُ من ضربات مباراة البولو. ومنذ البداية، قدّمت ساعة Reverso لمالكيها إمكانيّة الحفر على علبتها المصنوعة من الفولاذ أو الذّهب – ما جعل منها ساعةً بغاية التّميّز.

وجعلت العلبة الدّوارة الأيقونيّة من هذه السّاعة عملًا فنّيًّا وطريقة للتّعبير عن رسالة المالك الشّخصيّة. وعند النّظر بعمق إلى أعمال الحفر التي شهدها الماضي، يقدّم أرشيف ساعة Reverso من جيجر لوكولتر مئات الحروف والشّارات والأرقام والصّور المحفورة يدويًّا.

واحتفالًا بالذّكرى الثّمانين لإطلاق هذه السّاعة الأيقونيّة، وفّرت دار جيجر لوكولتر للمالكين خيارات تشخيص إضافيّة، مهما كانت درجة بساطتها أو تعقيدها. فقدّم قسم صناعة السّاعات خيارات جديدة من الحفر والتّرصيع بالأحجار الكريمة والطّلاء لجعل ساعة Reverso فريدة كمن يرتديها.

هذا العام، تتوفّر الحروف الإنكليزيّة وفنّ Art Deco بكتابةٍ عصريّة حادّة أو كتابة كلاسيكيّة أنيقة، مع إمكانيّة استخدام الألوان. ومن خلال خدمة التّشخيص على شبكة الإنترنت، سيتمتّع مالك السّاعة بفرصة اختيار تصميمٍ معيّن أو شارة أو عنصر تزيين شخصي. وللمسةٍ علميّة، تقدّم الدّار إمكانيّة تشخيص العلبة بطبعاتٍ رقميّة أو خريطة منطقة أو بلد. أمّا لمحبّي الماس فبإمكانهم حفر عناصر مرصّعة بالأحجار الكريمة.

استوحي طريقة تشخيصك للسّاعة من خلال استكشاف خدمة التّشخيص التي تقدّمها دار جيجر لوكولتر على الإنترنت على رابط  http://personalisation.jaeger-lecoultre.com/ لاختيار الأسلوب الذي يناسبك الأكثر ومنح ساعة Reverso الخاصّة بك لمسة شاعريّة تتخطّى مفهوم الزّمن.