مجموعة مذهلة حصريّة من ماثيو ويليامسون لموقع The Outnet؟ أجل، نريد ذلك! البعض يحتفل بإقامة الحفلات أمّا موقع The Outnet فاحتفل من خلال إبداع مجموعة محدودة الإصدار من العلامة الإنكليزيّة الرّاقية وتضمّنتْ هذه الأخيرة 14 قطعة من الملابس الجاهزة و 12 أسلوب من بدلات السّباحة.
مع أريزونا ميوز كوجه العلامة الإعلانيّ وعدد من النّجمات اللّواتي ظهرْنَ في الحملة الإعلانيّة التي تمّ تصويرها في إيبيزا، ستظهر المجموعة في إفتتاح موقع The Outnet لمتجره الصّيفيّ إبتداءً من 25 مايو. وعكستْ أريزونا، صديقة ماثيو ويليامسون المقرّبة، روح المجموعة بمثاليّة بفضل أسلوبها الأنثويّ المتّسم بحسّ الأنوثة والطّاقة المتجدّدة!
فاذا كنتِ تبحثين عن ملابس مناسبة لعطلتكِ الصّيفيّة المثاليّة، وجدتِ ما تحتاجين إليه حتماً! ونتجت عن إستخدام ماثيو ويليامسون للألوان الجريئة والطبعات المختلطة مجموعة رائعة من الملابس الرّقيقة التي تشتهر العلامة بتصميمها والمصنوعة من أقمشة حرير الشّيفون، إلى جانب تشكيلة من الفساتين والفساتين الرّقيقة التي يتمّ إرتداؤها فوق بدلات السّباحة وبدلات السّباحة المكوّنة من جزءٍ واحد ومن جزأين. وتزيّنتْ المجموعة بلون زهرة الخبّازى الزّهريّ وتدرّجات الأحمر والأزرق المغربيّ وألوان البنفسجيّ وألوان السّماء الزّرقاء. وإتّسمتْ هذه الأخيرة أيضاً بطابع السّفر والفنّ البوهيميّ الكلاسيكيّ الذي لا مثيل له!
وقالتْ نائبة الرّئيس التّنفيذيّ لموقع The Outnet شيرا سوفايكي في تعليقها على هذا الحدث: "يعرّف موقع THE OUTNET عن نفسه من خلال علاقاته القويّة مع مصمّمي الأزياء التي أدّتْ إلى إنشاء علاقات تعاون إبتكاريّة تتمتّع بقيمة وأهميّة. نحن سعيدون لكوننا أصبحنا شركاء ماثيو ويليامسون الأمر الذي أدّى إلى إبداع مجموعة حصريّة مثاليّة لزبائننا ورحلات السّفر التي يقومون بها."
وقال ماثيو ويليامسون عن هذا الحدث: " أتتْ المجموعة كتكريم لروح العطلات الصّيفيّة ورحلات السّفر ومعبّرة عن المبادئ الجماليّة للعلامة. إنّها الأزياء الأساسيّة التي تحتاجها كلّ إمرأة في عطلتها الصّيفيّة، بدلات سباحة مزيّنة بطبعات وفساتين يتمّ إرتداؤها فوق بدلات السّباحة التي ترافق النّساء من البحر إلى الحفلة. لطالما أظهر موقع THE OUTNET دعمه لعلامتنا لفترة طويلة ولطالما رغبتُ بالعمل معه لكي تتوفّر تصاميمنا بأسعارٍ مقبولة أكثر."
زوري معرض الصّور للإطّلاع على هذه المجموعة المتّسمة بالطّابع البوهيميّ السّاحر!
سندي مناسا