صورة من كارتييه
بالنّسبة للمرأة، إنّ السّاعة مرافقتها الثّانية – وتأتي بالطّبع بعد الماس. وإنّ تجديد ساعتنا هي أفضل تجربة نخوضها في كلّ فترة زمنيّة، إذ لا تفشل العلامات في إذهالنا بأحدث تصاميمها.
بالحديث عن أحدث التّصاميم، قدّم لنا المعرض الدّولي للسّاعات الرّاقية الكثير من القطع الجميلة ولا يمكننا أن نغضّ النّظر عن النّجاح الكبير الذي ستلاقيه هذه الأخيرة. فزوري معرض الصّور أدناه لتعرفين عمّا نتكلّم.
ميرلّا حدّاد