الرجال

مجموعة الملابس الرّجاليّة لربيع وصيف 2018 من لويس فويتون

01 of 43
02 of 43
03 of 43
04 of 43
05 of 43
06 of 43
07 of 43
08 of 43
09 of 43
10 of 43
11 of 43
12 of 43
13 of 43
14 of 43
15 of 43
16 of 43
17 of 43
18 of 43
19 of 43
20 of 43
21 of 43
22 of 43
23 of 43
24 of 43
25 of 43
26 of 43
27 of 43
28 of 43
29 of 43
30 of 43
31 of 43
32 of 43
33 of 43
34 of 43
35 of 43
36 of 43
37 of 43
38 of 43
39 of 43
40 of 43
41 of 43
42 of 43
43 of 43

ترجمَ كيم جونز مفهوم "عشق السّفر" في مجموعة تصاميم رجاليّة لربيع وصيف 2018 متأثّرة بهاواي ولكن هذه المرّة كان الموضوع الأساسيّ سحر أسلوب "تصاميم رياضة الرّكمجة السّاحرة".

فبعد عرض مجموعة “Supreme”، كان لا بدّ من أن يستمرّ الإبداع، لذلك إستوحتْ الدّار هذه المرّة من جُزر وأماكن وحضارات متعدّدة.

وهيّأت موجة الحرّ التي إجتاحتْ باريس الأجواء المثاليّة للعرض الذي أُقيم في موقع إستوائيّ. أمّا موسيقى العرض فأتتْ نتيجة التّعاون مع المغنّي درايك الذي سجّل أغنية مستوحاة من روح المجموعة سمعها الحضور لأوّل مرّة في خلال العرض.

وكشفتْ هذه المجموعة، التي شكّلتْ قمصان Aloha المتميّزة أهمّ العناصر فيها، عن طبعات جديدة جسّدتْ من خلالها الدّار الفرنسيّة روح هاواي. أمّا إسم العلامة "لويس فويتون" فتحوّل إلى شعار فريق رياضيّ زيّن قمصاناً ذات أكمام طويلة وقصيرة وسحّابات. بدا العارضون وكأنّهم كانوا يمارسون الرّكمجة فظهروا بشعر أملس منسدل على وجوههم وعقود مصنوعة من المرجان. وشهد الحضور على تباين التّصاميم التي جمعتْ بين عالمي البدلات الرّسميّة والملابس الرّياضيّة من جهة ومفهومي البساطة والرّقي من جهة أخرى. وتحوّلتْ القمصان المتّسمة بروح هاواي إلى تصاميم مصنوعة من الأورغانزا والأزياء الرّياضيّة إلى قطع أنيقة، إلى جانب البدلات الرّسميّة التي تحوّلتْ إلى ملابس مفعمة بروح الشّباب. وإتّسمتْ الأقمشة بالأسلوب المعاصر السّلس، في حين تراوحتْ الألوان بين التّرابيّة وألوان فاقعة رياضيّة. وجسّدتْ الأكسسوارات أيضاً روح الجُزر، إبتداءاً من السّترات المقاومة للماء التي وصلتْ إلى مستوى الفخدين ووصولاً إلى طبعة لويس فويتون الأيقونيّة التي إستولتْ على تصاميم مزيّنة بخطّ عاموديّ في نصفها وغيرها الكثير من القطع.

إستولى عالمي النّبات والحيوان على المجموعة التي كرّمتْ حبّ لويس فويتون الخالد والأيقونيّ للسّفر والذي تُرجم هذه المرّة بمفهوم "التّنقّل من جزيرة إلى أخرى". وجمعتْ التّصاميم بين ثقافات وهويّات متعدّدة وكأنّها شكّلتْ جزيرة متماشية مع الموضة إسمُها "لويس فويتون".  

زوري معرض الصّور أدناه للإطّلاع على المجموعة.

 

سندي مناسا