مدارج الموضة

مجموعة فيكتوريا بيكهام لربيع وصيف 2018

01 of 36
02 of 36
03 of 36
04 of 36
05 of 36
06 of 36
07 of 36
08 of 36
09 of 36
10 of 36
11 of 36
12 of 36
13 of 36
14 of 36
15 of 36
16 of 36
17 of 36
18 of 36
19 of 36
20 of 36
21 of 36
22 of 36
23 of 36
24 of 36
25 of 36
26 of 36
27 of 36
28 of 36
29 of 36
30 of 36
31 of 36
32 of 36
33 of 36
34 of 36
35 of 36
36 of 36

لطالما تميّزتْ فيكتوريا بيكهام بلمستها الخاصّة المذهلة. وشكّلتْ مجموعة ربيع وصيف 2018 خير دليل على ذلك، إذ واستْ العارضات النّساء العاملات في كلّ أرجاء العالم. 

ولطالما إشتهرتْ بيكهام بحبّها لتمكين النّساء، وفي يوم الأحد الجميل هذا، عبّرتْ عن ذلك من خلال العودة إلى ذكريات الماضي الجميلة التي جسّدتْها في ملابس متّسمة بطابع عتيق الطّراز. فتضمّنتْ المجموعة بلوزات ذات ألوان حياديّة مرفقة بتنانير متوسّطة بألوان الباستيل. وشهد الحضور على بدلة رسميّة إتّسمتْ بأجزائها الفضفاضة تلتها فساتين كوكتيل ذات شقّ عالِ هدفتْ من خلالها بيكهام إلى تسليط الضّوء على الجانب الحسّيّ من القصّة التي أرادتْ روايتها. كان واضحاً جدّاً إستيحاء المصمّمة من مفهوم الإطلالة المناسبة للجنسين المتّسمة بلمسات مرحة وتجسّدَ ذلك في فساتين ساتانيّة فضفاضة وجامبسوت زهريّة يمكن إعتمادها كسترة رسميّة وسروال وفي بدلات رسميّة سوداء مرفقة ببلوزات بيضاء. وسلّطتْ بيكهام الضّوء على التّصاميم كلّها من خلال إستخدام ألوان الباستيل التي دائماً ما تنطبع في أذهان الجميع.

فهل مجموعة فيكتوريا بيكهام مثاليّة للجانب الذّكوريّ منّا؟ أم للجانب السّاحر؟ حسناً، لن نعرف الجواب إلّا عندما نرتدي قطعها!

 

سندي مناسا