من أروع المناظر التي نشهد عليها في حياتنا إعتماد الفتيات الصّغيرات لفساتين ظريفة. قد تجد الأمّهات أحياناً صعوبة في إيجاد أفكار ملهمة في ما يختصّ بإطلالات فتياتهنّ. فلا تقتصر وظائفهنّ كأمّهات على حلّ مشاكل أولادهنّ اليوميّة، بل تحرص هؤلاء النّساء أيضاً على المحفاظة على نظافتهم وأناقتهم الدّائمة.
وتعتبر الفساتين من أسهل الخيارات في عالم أزياء الفتيات الصّغيرات. لماذا؟ إنّها تعفيكِ عن التّفكير لساعات مطوّلة لإيجاد تصاميم تتناسب مع بعضها لتكون إطلالة إبنتكِ جميلة. ومن الرّائع جدّاً توفّر الفساتين في أساليب عديدة فمن السّهل جدّاً أن تختاري من بينها ما يناسب إبنتكِ العزيزة. من قصَّة الأميرات لأميرتكِ الصّغيرة إلى القصّات الهيبّيّة والتّصاميم الملوّنة، سنلبّي كلّ الأذواق في مقالتنا هذه. فلا تقلقي، سنرشدكِ لتختاري التّصميم المثاليّ لفلذة كبدكِ.
مقالة من كتابة سندي مناسا



لم ترد دار هيرمس أن تشعرنا بالانفصال عن العالم الخارجيّ، بخاصّةٍ في رمضان، وذلك من خلال خدمتها للتوصيل التي تؤمّن لنا روائع الدار بسلامة من دون مغادرة منازلنا.

لطالما كان تريانو من بين متاجرنا المفضّلة! فهو يشتهر بجهده الدائم لتقريب المسافات بين دوره وزبائنه. لذلك، لا شكّ أنّ الحجر المنزليّ لن يتمكّن من إيقافه – وبالتأكيد، يتمّ أخذ كلّ تدابير الوقاية عند توصيل تصاميمنا المفضّلة.

كمحبّين للساعات، لن تقضوا يومًا من دون تصميم جميل يزيّن معصمكم. وبسبب التباعد الاجتماعي، لا تستطيع دور صناعة الساعات تنظيم حفلات إطلاق لروائعها الجديدة، لكن بما أنّ بريتلينغ تجد طريقة دائمًا، نظّمت بثًّا لنتمكّن من الاستمتاع بالقليل من سحر الساعات!

وبما أنّنا كلّنا نقضي المزيد من الوقت في المطبخ مؤخّرًا، تشاركت غوتشي وصفة لذيذة جدًّا معنا، وغيرها من الأمور الرائعة من خلال منصّة بثّها.

يتطلّب شهر رمضان المميّز إفطارًا أكثر تميّزًا. لهذا السبب، نظّمت بولغري خدمة توصيل طعام خصّيصًا لهذه المناسبة. وبالتأكيد، لم تنسَ الدار أمر الحلوى!


