لمَ تكبُّد عناء تنسيق قطع متعدّدة مع بعضها بهدف الحصول على إطلالة جميلة في وجود الأوفرولات التي تنزلق بسهولة على جسمكِ؟ بغضّ النّظر عن التّسمية التي تطلقينها على هذه التّصاميم، تبقى هذه القطع هي الأكثر سهولة في الإعتماد، فارتديها ودعيها تمارس سحرها على الجميع.
وتتّسم الجامبسوتات بسحر مميّز، فلست بحاجة إلى بذل جهود لتبدي جذّابة مع هذه القطع. ولكن ثمّة مشكلة تواجهها النّساء لدى إعتماد هذه التّصاميم، ألا وهي إستخدام المرحاض العام!
ولكن نحن شخصيّاً لا نعتبر هذا الأمر مشكلة كبيرة، غير أنّ برأينا الأكسسوارات التي سترفقينها بالأوفرول هي العامل الوحيد الأهمّ في هذه المعادلة. فإذا لم تختاري الأحذية والحقيبة والحُلى المناسبة ستشوّهين إطلالتك حتماً. ويكمن سرّ نجاح إطلالتك في تنسيق أكسسوارات تتّسم بأسلوب متناسق مع أسلوب الأوفرول الذي تعتمدينه. وإذا كنت لا تزالين حائرة من أمرك حيال التّصاميم اليوميّة المثاليّة لكِ، إليكِ بعض الخيارات!
مقالة من كتابة سندي مناسا
تمتزج روح Happy Sport المرحة ببسمة جوليا روبرتس الشهيرة وظرافتها المشرقة، الأمر الذي نتج عنه شرارة ديناميكيّة. في الحقيقة، كان من المقدّر أن تتقاطع طرق شوبارد وجوليا روبرتس عند الأخذ بالاعتبار مسيرة النجمة المهنيّة الناجحة في هوليوود وعلاقة الدار الأبديّة مع عالم السينما. بتجسيدها المطلق لامرأة Happy Sport، التقط المدير المبدع خافيير دولان لقاء روبرتس الحماسيّ مع الساعة الأيقونيّة. فصانع الأفلام اليافع هذا، الذي يستمرّ اسمه بالظهور على لوائح توزيع الجوائز في مهرجان كان السينمائيّ، هو مدير حملة Happy Diamonds المرحة – فعبّر من خلالها عن نظرته الاستثنائيّة ومقاربته لساعة Happy Sport بأسلوب متحرّر لم يسبق له مثيل.


