جمال

دار فندي تخبر قصّة عطريّة أولى من نوعها

عندما يتعلّق الأمر بابتكار عطر يخبر قصّة، رفعت فندي المستوى عاليًا.

اتّخذت فندي خطوة جديدة يعتزّ بها تاريخها قبل عيدها المئويّ. فلأوّل مرّة، قدّمت الدار الرومانيّة مجموعة كاملة من العطور فكشفت عن حلّة جديدة تمامًا لها ذات وجه حميميّ أكثر وقريب من البشرة. تتقفّى 7 عطور حصريّة تجسّد روح فندي أثر ملحمتها وتعكس قيمها وتغمرنا بثقافة عائليّة فريدة من نوعها. في الحقيقة، تعود جذور القصّة العطريّة هذه إلى سنة 1925 حين افتتحت أديل كازاغراندي فندي وزوجها إدواردو فندي مشغلًا لمنتجات الفراء والجلد في روما لينتقل من جيلٍ إلى جيل وسط عائلة مترابطة جدًّا. إنّها قصّة تحدّد مستقبل العطور: الحصريّة، والسرديّة، والنابضة بالحياة والمتمثّلة فيها، والثمينة والزاخرة بالعواطف.

وتجسّد العطور السبعة هذه المتّحدة كعائلة واحدة 7 شخصيّات وأماكن رمزيّة بقدرها فتدعونا للذهاب في رحلة إلى خصوصيّة فندي وشخصيّاتها الرئيسة. وتلهم كلّ من الشخصيّات الرائعة في العائلة المقرّبة هذه عطرًا فذكرياتها تبتكر قصصًا يُعبَّر عنها في كلّ تركيبة بحنان وفكاهة وبساطة.

متوفّرة حصريًّا في بوتيكات فندي وعلى موقع Fendi.com ابتداءً من 20 يونيو 2024، تترجم الروائع خبرة الدار من خلال لغة العطور بإبداع استثنائيّ.

الكلمات المفتاحية