ثمّة ما لا يمكن إنكاره في جاذبيّة النظارات الشمسيّة المعدنيّة الإطار. فهي لا تصرخ، بل تلمّح. لا تتبع الصيحات، بل تحدّد الإيقاع. من طراز الطيارين المستوحى من جاذبيّة هوليوود في عصرها الذهبيّ، إلى التصاميم البسيطة التي تستحقّ مكانًا في الصفّ الأماميّ لعروض أزياء أسبوع الموضة، تحمل هذه النظارات هالة من الرقيّ السهل – مع لمسة تمرّد مدروسة.
خفيفة لكن متينة، توفّر هذه الإطارات هيكلًا أنيقًا يليق بجميع أشكال الوجوه، وترتقي حتى بأبسط الإطلالات. سواء كانت مصقولة بالذهب، أو مطليّة بالفضة، أو ملوّنة بظلال الورد، إنّها تنضح بثقة هادئة لا يمكن لإطارات البلاستيك أن تضاهيها. وعلى الرغم من جذورها العمليّة، تمزج نظارات الشمس المعدنيّة اليوم بين الوظيفة والأناقة بأسلوب أخّاذ.
يمكن اعتبارها الأبطال الصامتين في عالم الإكسسوارات، سواء كنت ترتدينها في المنزل على شرفة مشمسة لحماية عينيك أو تزيدين الغموض خلف عدسات معتمة في سهرة على السطح. في بحر من الصيحات العابرة، تبقى النظارات الشمسيّة المعدنيّة الإطار ثابتة، تهمس بالأناقة مع كلّ ومضة ضوء.
خالدة وراقية وتحمل شيئًا من الخطورة، اكتشفي مجموعتنا المفضّلة في معرض الصور!
مقالة من كتابة ميرلّا حدّاد
- الكلمات المفتاحية
- النظارات الشمسية