في عالم الفخامة، ثمّة بُعد نادر تتجاوز فيه صناعة الساعات حدود الوظيفة لتتحوّل إلى فنّ بحت – مرحبًا بك في عالم الساعات الراقية. فتمثّل هذه الإبداعات تحالفًا مدهشًا بين الدقّة المعقّدة لعلم الساعات وجاذبيّة الفخامة في فنّ المجوهرات الراقية، لتولّد قطعًا تخطف الأنفاس بقدر ما هي محكمة الصنع. وتُبدع أرقى الدور العالميّة هذه الساعات التي تروي قصصًا لا عن الوقت فحسب، بل عن الحرفيّة والابتكار والجرأة الجماليّة. فيتمّ ترصيع الألماس والياقوت والأحجار الكريمة النادرة بنفس العناية التي تُرصّع بها تيجان الملوك، بينما تبقى الحركات الميكانيكيّة روائع هندسيّة قائمة بذاتها. أكثر من مجرّد إكسسوارات، تعدّ الساعات هذه تحف فنيّة قابلة للارتداء – فتعبّر عن إرث وتعكس فرادة وتحتفي بمرور الزمن ببريق لا يُضاهى. من الساعات السرّية التي تُخفي المينا خلف زينة مرصّعة إلى التصاميم المعاصرة الجريئة التي تمزج بين العصريّة والتقاليد، تجسّد الساعات الراقية روح الفخامة القصوى.
انضمّي إلينا في معرض الصور للانغماس في هذا العالم المتلألئ، واستكشاف كيف تعيد الدور الرائدة تعريف مفهوم الزمن، لحظةً برّاقة تلو الأخرى.
مقالة من كتابة ميرلّا حدّاد
- الكلمات المفتاحية
- الساعات بالمجوهرات الراقية