في عالم يحكي فيه كلّ تفصيل قصّة، تُعدّ ساعة المرأة أكثر من مجرّد أداة لمعرفة الوقت. إنّها انعكاس لإيقاعها وأناقتها وذوقها الخاصّ. وتحتفل "الفخامة اليوميّة" بفنّ ارتداء الفخامة بسلاسة، من خلال تسليط الضوء على ساعات صُمّمت لترافق لحظات الحياة اليوميّة بأناقة راقية. فهذه ليست مجرّد ساعات لافتة مخصّصة لسهرة مسائيّة أو اجتماع عمل، بل قطع متعدّدة الاستخدامات، تنتقل بسلاسة من قهوة الصباح إلى أمسيات السهر.
بتصاميمها الانسيابيّة، وأقراصها البسيطة، وتفاصيلها الناعمة، تعيد هذه الساعات تعريف الفخامة العصريّة، حيث تمتزج العمليّة بالذوق الرفيع. سواء كانت بإطارات ذهبيّة دافئة، أو من الفولاذ البارد، أو محاطة بأحزمة من الجلد الناعم، تهمس كلّ ساعة بثقة هادئة وسحر خالد. وفي عالم تتقدّم فيه الوظائف العمليّة، تثبت هذه القطع التي سنعرضها عليك أنّ الأناقة الحقيقيّة لا تتعلّق بالمبالغة، بل بجمال خفيّ يدوم مع كلّ لحظة تمرّ. والآن، إلى معرض الصور!
مقالة من كتابة ميرلّا حدّاد
- الكلمات المفتاحية
- ساعات


