إستهلّت علامة لويس فويتون سنتها بروح العطاء من خلال توحيد قواها مع منظّمة الأمم المتّحدة للطفولة اليونيسيف، وذلك لمساعدة الأطفال المحتاجين. و تهدفْ هذه الشّراكة الى جمع التبرّعات للجمعيّة لدعم الأطفال المعرّضين لأوضاع تهدّد سلامتهم.  

وبناءً على ذلك، تستطيع كلّ مبادرة مساعدة أن تحدث فارقاً. وستتوفّر قطعة المجوهرات التي  صُمّمتْ خصّيصاً لهذا الحدث، Silver Lockit، في متاجر لويس فويتون الموزّعة في أرجاء العالم وعلى الموقع الألكترونيّ www.louisvuitton.com/lvforunicef إبتداءً من اليوم، 13 يناير. ومقابل كلّ قلادة أو عقد Silver Lockit،  سيتّم التبرّع بمبلغ 200$  إلى اليونيسيف التي ستحصل على تبرّعات مباشرة أيضاً من خلال هذا الموقع. وإستوحتْ العلامة في إبداعها لهذه القطعة من القفل الذي صمّمه جورج فويتون عام 1890 بهدف حماية مقتنيات زبائنه الثّمينة، فأصبح هذا القفل الآن رمز الحماية.

وإلى جانب قطع مجوهرات Silver Lockit، أطلقتْ العلامة حملة #MAKEAPROMISE الرّقميّة لنشر التّوعية ولجمع التّبرّعات لحفلة اليونيسيف السّادسة التي أقيمت في 12 يناير في لوس أنجيلوس. وتهدف هذه الحملة إلى تشجيع الناس لتوحيد قواهم مع العلامة وذلك لتنفيذ وعدها بمساعدة الأطفال ذات الحاجات الطّارئة.

وفي حديثه عن هذه المبادرة، قال مايكل بورك، المدير التّنفيذيّ للعلامة:"عندما يعدْ الأطفال، يفون بوعدهم وهذه هي الوعود التي تنبع من القلب."

ميرلّا حدّاد