لطالما إحتفلتْ بوم إيه مرسييه بالذّكريات المليئة بالبهجة. فسواء أكانتْ السّاعة التي إبتكرتها جريئة أم ناعمة، تصبحُ عمليّة صناعتها تجربة لا تُنسى، مشبّعة بمبادئ الدّار وتاريخها الغنيّ.

وإحتفلتْ أحدث إبتكارات بوم إيه مرسييه، التي عُرضتْ في نسخة هذا العام من المعرض الدّوليّ للسّاعات الرّاقية، بهذه النّظرة.

تعكُس ساعة Petite Promesse الصّغيرة ولكن الجريئة من بوم إيه مرسييه المُتع التي تزوّدنا بها حياتنا اليوميّة. فتجسّد هذه القطعة البرّاقة والمفعمة بالنّعومة والأنوثة، بفضل علبتها المؤطّرة بصفّ من حبّات الماس، الأناقة في أوجّها. وتتّسم هذه السّاعة أيضاً بالتّوازن بين الأبعاد، فتتناغم علبتها الدّائريّة بقطرها الذي يبلغ 22 مليمتراً مع إطارها البيضاويّ المرصّع بالماس. ويكمّل حزام جلد العجل البرتقاليّ الفاتح أو الأزرق المفعم بالحياة أو سوارها الفولاذيّ الذي يُلفّ على المعصم هذه القطعة ويميّزها عن غيرها بفضل مزاجهِ المفعم بالبهجة والنّابض بالمرح والحيويّة.

ومن خلال هذه السّاعة، تعدنا بوم إيه مرسييه بالإستمرار في رسم ابتسامةٍ على وجه كلّ امرأة.

 

زوري معرض الصّور لإلقاء نظرة على هذه السّاعات التي لا تعكس سوى البهجة والأناقة.

ميرلّا حدّاد