عند التّفكير في موضوع البدلات الرّسميّة، نتذكّر كلّ من المحامي هارفي سبيكتر وشخصّية بارني ستينسون وتعابير مثل “Suit up!” أيّ إعتمدْ البدلة الرّسميّة. ولكن ما الصّفة المشتركة هنا؟ إنّها الثّقة في النّفس المطلقة التي لا يمكن تفسيرها.
فسواء أكنتَ تختبر أسوء يوم في حياتكَ أم تعاني من تسريحة شعر سيّئة جدّاً، إذا إعتمدْتَ البدلة الرّسميّة المناسبة لك، ستكون إطلالتكَ مثاليّة حتماً! ليستْ البدلة الرّسميّة فقط للمناسبات السّاحرة وللرّجال في منتصف أعمارهم. فبحسب توم فورد العظيم "التأنّق جزء من آداب التّصرّف".
ولكن الموضوع الذي نتكلّم فيه هنا يتخطّى تلك المقولة. من الصّعب جدّاً أن تتّسم بإطلالة سيّئة عند إعتمادك لهذا التّصميم؛ إنّه يخطف الأنظار ويمكن إعتماده ليلاً ونهاراً! وفي حين من المؤكّد أنّك ستحصل على الوظيفة التي قدّمتَ طلباً عليها إذا إعتمدْتَ بدلة رسميّة تتّسم بطابع الذّكاء، تخيّل كم ستكون مذهلاً في أعين زملائكَ في العمل أو حتّى أنّك ستلفت نظر النّساء اللّواتي يتّسمْنَ بأصعب ذوق في ما يختصّ بالرّجال!
تأتي البدلات الرّسميّة في عدّة أنواع ولكن هناك 3 أنواع يحتاجها الرّجل حتماً في خزانته. قم بزيارة معرض الصّور لتفهم أكثر ما نقصده!
سندي مناسا
