جمال

عودة صيحة الغرّة

01 of 07
الفرقة الموسيقيّة الأمريكية <strong>Haim</strong>

الفرقة الموسيقيّة الأمريكية Haim

02 of 07
سفيرة ساعة Code Coco <strong>ميروسلافا دوما</strong> معتمدة سترة سوداء وبيضاء من قماش التّويد من مجموعة الملابس الجاهزة Act 1 لخريف وشتاء 2017-2018 وساعة &ldquo;Code Coco&rdquo; المصنوعة من الفولاذ والماس

سفيرة ساعة Code Coco ميروسلافا دوما معتمدة سترة سوداء وبيضاء من قماش التّويد من مجموعة الملابس الجاهزة Act 1 لخريف وشتاء 2017-2018 وساعة “Code Coco” المصنوعة من الفولاذ والماس

03 of 07
سفيرة ساعة Code Coco <strong>كلوي وايز</strong> معتمدة بلوزة بيضاء وتنّورة زرقاء من قماش التّويد من مجموعة الملابس الجاهزة لخريف وشتاء 2017-2018 وحقيبة وأكسسوارات من شانيل، إلى جانب ساعة &ldquo;Code Coco&rdquo; المصنوعة من الفولاذ والماس

سفيرة ساعة Code Coco كلوي وايز معتمدة بلوزة بيضاء وتنّورة زرقاء من قماش التّويد من مجموعة الملابس الجاهزة لخريف وشتاء 2017-2018 وحقيبة وأكسسوارات من شانيل، إلى جانب ساعة “Code Coco” المصنوعة من الفولاذ والماس

04 of 07
سفيرة شانيل <strong>ليو وين</strong>

سفيرة شانيل ليو وين

05 of 07
سفيرة شانيل <strong>كارولين دو ميغري</strong><br />
&nbsp;

سفيرة شانيل كارولين دو ميغري
 

06 of 07
سفيرة ساعة Code Coco <strong>أليس ديلال</strong> معتمدة تنّورة بنّيّة من الكشمير من مجموعة Act 1 لخريف وشتاء 2017-2018 وحقيبة وأكسسوارات من شانيل، إلى جانب ساعة &ldquo;Code Coco&rdquo; المصنوعة من الفولاذ والماس ومكياج من شانيل<br />
&nbsp;

سفيرة ساعة Code Coco أليس ديلال معتمدة تنّورة بنّيّة من الكشمير من مجموعة Act 1 لخريف وشتاء 2017-2018 وحقيبة وأكسسوارات من شانيل، إلى جانب ساعة “Code Coco” المصنوعة من الفولاذ والماس ومكياج من شانيل
 

07 of 07
صورة من شوبارد

نراها في كلّ مكان، من المدارج إلى السّجّادة الحمراء. ليستْ هذه الأخيرة مجرّد تسريحة، بل إنّها أيضاً عنصر جذّاب في إطلالة المرأة. هل حزرتِ عمّا نتكلّم؟ أجل، إنّها الغرّة!

بدأتْ تسريحة الغرّة مع كليوباترا، فبرزتْ صورة هذه الأخيرة الشّهيرة بتسريحة الغرّة في فيلم  “Cleopatra” عام 1934. كانتْ تسريحة الغرّة رائجة جدّاً في العشرينيّات، إذ كانتْ النّساء يختبرن صيحات الموضة وعالم الجمال الجامحة. وبرزتْ صيحة الغرّة القصيرة في الخمسينيّات، وابرز مثال على ذلك تسريحة أودري هيبورن الشّهيرة. أخذتْ هذه الصّيحة منحىً مختلفاً في السّتّينيّات، إذ أصبحتْ جانبيّة وشهد هذا العصر على بداية تسريحة الشّعر القصير المزوّدة بغرّة شبه خفيّة. في السّبعينيّات، أصبحتْ الغرّة الطّويلة جدّاً تنسدل بحرّية على الجبين وفي الثّمانينيّات، لجأت النّساء إلى غرّة أكثف وأغرب.

في أيّامنا هذه، تُرفق قصّة بوب الطّويلة بغرّة؛ تماماً كقصّة شعر كلّ من تايلور سويفت وإيمّا ستون ونجمات أخريات. إنّها عنصر مميّز يُشكّل تغييراً جذرياً في الإطلالة. بعد تكلّمنا عن الخلفيّة التّاريخيّة لهذه القصّة وبما أنّ الطّقس أصبح أكثر برودةً، إذ ودّعنا أيّام الصّيف الحارّة، ربّما حان الوقت لتأخذي قصّة الغرّة بعين الإعتبار. زوري معرض الصّور للإستيحاء من النّجمات اللّواتي يعتمدنَ هذه الإطلالة.

 

ميرلّا حدّاد