بقلم ميرلّا حدّاد
في القصّة الأولى من ضمن سلسلة قصصها الرّقميّة، تقدّم ملبيري مشروع رقصٍ جديد مع كريسيدا بوناس ومايكل هاولز ومصمّم الرّقص مارتن جويس والمخرجة إيفانا بوبيتش. ويشمل هذا المشروع مواهب صاعدة من مجالات الموضة والأفلام والمسرح والفنّ والتّصميم والتّكنولوجيا الجديدة والرّقميّة.
إنّ الفيلم الأوّل هو من بطولة الممثّلة والرّاقصة البريطانيّة كريسيدا بوناس (الحبيبة السّابقة للأمير هاري)، التي تدرّبت في المعهد المرموق للرّقص في لندن Trinity Laban Dance Conservatoire. وبالتّعاون مع مصمّم الرّقص والرّاقص الرّئيسي السّابق في فرقة رامبرت مارتن جويس، أبدع الثّنائي قصّةً راقصة تعكس روح مجموعة ملبيري لربيع وصيف 2015.
أخرجت هذا الفيلم المخرجة إيفانا بوبيتش المتمركزة في لندن والحائزة على جائزة. وقالت بوبيتش: "كان هناك تعاون حقيقي بين جميع الجهات المعنيّة في هذا المشروع لنقل قصّة تتمحور حول الإكتشاف. كريسيدا هي فتاة ملبيري الحرّة، ولكنّها تمتلك قوةً داخليّةً تظهر أكثر خلال رحلتنا معها على الدّرج العشبيّ حيث تنجذب نحو الغرفة الدّراماتيكية الممتلئة بالمرايا. هي نسخة حديثة عن الرّوايات الخرافيّة - تذهب الفتاة في مغامرة، تعبّر عن حريّتها عبر الرّقص، وتخرج بضوءٍ في عينيْها – وهي مشاهد تجسّدها كريسيدا تماماً، خاصةً عندما تلقي نظراتها المليئة بالثّقة على فريدي وهي تمرّ من جنبه! "
استوحت علامة ملبيري هذا الفيلم من الحدائق البريطانيّة التّقليديّة والعصريّة. شاملًا فستان Buttercup الجديد، يستكشف الفيلم الرّوح المرحة التي تميّز حديقةً بريطانيّة في يومٍ صيفيّ.
وقالت آن ماري وردن، مديرة العلامة التّجارية ملبيري: "يتمحور الرّقص حول الفرح والحرّيّة، وقد بذلنا كلّ جهدنا لاختيار القصّة المناسبة التي تصلح لأن تكون فيلمًا، وبنفس الوقت تساهم في خلق لحظات ممتعة للمشاهدين. إن مشاهدة الرّقص فضلاً عن الرقص بحدّ ذاته، يجلب البهجة للإنسان. كشخصٍ يعيش ويتنفّس الرّقص، شكّلت كريسيدا الخيار الأمثل للعب دور فتاة ملبيري وجسّدت حقاً روح العلامة المرحة والخالية من الهموم التي تتغنّى بها مجموعة ربيع وصيف 2015".
.jpg)
.jpg)
.jpg)
في القصّة الأولى من ضمن سلسلة قصصها الرّقميّة، تقدّم ملبيري مشروع رقصٍ جديد مع كريسيدا بوناس ومايكل هاولز ومصمّم الرّقص مارتن جويس والمخرجة إيفانا بوبيتش. ويشمل هذا المشروع مواهب صاعدة من مجالات الموضة والأفلام والمسرح والفنّ والتّصميم والتّكنولوجيا الجديدة والرّقميّة.
إنّ الفيلم الأوّل هو من بطولة الممثّلة والرّاقصة البريطانيّة كريسيدا بوناس (الحبيبة السّابقة للأمير هاري)، التي تدرّبت في المعهد المرموق للرّقص في لندن Trinity Laban Dance Conservatoire. وبالتّعاون مع مصمّم الرّقص والرّاقص الرّئيسي السّابق في فرقة رامبرت مارتن جويس، أبدع الثّنائي قصّةً راقصة تعكس روح مجموعة ملبيري لربيع وصيف 2015.
أخرجت هذا الفيلم المخرجة إيفانا بوبيتش المتمركزة في لندن والحائزة على جائزة. وقالت بوبيتش: "كان هناك تعاون حقيقي بين جميع الجهات المعنيّة في هذا المشروع لنقل قصّة تتمحور حول الإكتشاف. كريسيدا هي فتاة ملبيري الحرّة، ولكنّها تمتلك قوةً داخليّةً تظهر أكثر خلال رحلتنا معها على الدّرج العشبيّ حيث تنجذب نحو الغرفة الدّراماتيكية الممتلئة بالمرايا. هي نسخة حديثة عن الرّوايات الخرافيّة - تذهب الفتاة في مغامرة، تعبّر عن حريّتها عبر الرّقص، وتخرج بضوءٍ في عينيْها – وهي مشاهد تجسّدها كريسيدا تماماً، خاصةً عندما تلقي نظراتها المليئة بالثّقة على فريدي وهي تمرّ من جنبه! "
استوحت علامة ملبيري هذا الفيلم من الحدائق البريطانيّة التّقليديّة والعصريّة. شاملًا فستان Buttercup الجديد، يستكشف الفيلم الرّوح المرحة التي تميّز حديقةً بريطانيّة في يومٍ صيفيّ.
وقالت آن ماري وردن، مديرة العلامة التّجارية ملبيري: "يتمحور الرّقص حول الفرح والحرّيّة، وقد بذلنا كلّ جهدنا لاختيار القصّة المناسبة التي تصلح لأن تكون فيلمًا، وبنفس الوقت تساهم في خلق لحظات ممتعة للمشاهدين. إن مشاهدة الرّقص فضلاً عن الرقص بحدّ ذاته، يجلب البهجة للإنسان. كشخصٍ يعيش ويتنفّس الرّقص، شكّلت كريسيدا الخيار الأمثل للعب دور فتاة ملبيري وجسّدت حقاً روح العلامة المرحة والخالية من الهموم التي تتغنّى بها مجموعة ربيع وصيف 2015".
.jpg)
.jpg)
.jpg)