مصمّمة في العام 1916 على يد المهندس الشّهير لو كوربوزييه في منطقة لا شو دو فون السّويسريّة، يتمّ الإحتفال بفيلا Turque الآن لكونها مقرّ دار إيبيل لثلاثين عامًا من خلال مجموعة محدودة الإصدار من ساعات La Maison Ebel.
ويقول فلافيو بيليغريني، الرّئيس العالمي للدّار: "تمثّل مجموعةLa Maison EBEL Limited Edition بامتياز التّسلسل الرّمزي لإنجازات ماضي عريق وحاضر ملفت ومستقبل مشوّق. إنّها وجود مبنيّ على المبدأ التّأسيسي نفسه للسّحر الهندسي الذي يحصل حين يتمازج الجمال مع الأداء."
تمتزج الحرفيّة الفنيّة بالدّقّة التّقنيّة لتشكّل هذه السّاعات. فتجد الطّبعة الخالدة على القرص المصنوع من عرق اللّؤلؤ مصدر وحيها في نافذة الفيلّا البيضاويّة الشّكل. وتشارك ثلاثة تصاميم مختلفة من الأقراص في هذه المجموعة المحدودة إلى 75 قطعة. في حين يعبّر القرص الأوّل عن الإنطباع الأساسي لمن يرتدي السّاعة ولدار إيبيل في تفاعلهما مع العالم، يشمل الثّاني نافذة داخليّة بيضاويّة الشّكل ومرصّعة بالماس تجسّد رؤية داخل الرّوح وكنوز الجمال والخبرة. ومن وجهة نظر تتطلّع نحو الخارج، يلقي الثّالث الضّوء على موضوع النّافذة الرّمزيّة.
تشمل هذه السّاعات عقرب صغير للثّواني ونافذة تاريخ دائريّة. وسواء أكانت السّاعة مصنوعة من الذّهب الأصفر أو الأبيض أو الزّهري عيار 18 قيراط، تأتي مزوّدة بسوار مماثل أو حزام مصنوع من جلد التّمساح بألوان البيج الدّاكن أو الأزرق اللّيلي أو العنّابي. مزوّدة بحركة ميكانيكيّة سويسريّة، تشمل ساعة La Maison Ebel أيضًا عرضًا لأطوار القمر ويكشف ظهر علبتها المنمّق برمز Villa Turque المحفور عن خبرة الدّار في صناعة السّاعات.
زوروا معرض الصّور لإلقاء نظرة على هذه السّاعات الجميلة.


