مجوهرات وساعات

ساعة جديدة من أوديمار بيغيه تسحر النّساء الشّرق أوسطيّات

01 of 03
غوتشي<br />
<em>من موقع</em> <em>Net-A-Porter</em><br />
&nbsp;

غوتشي
من موقع Net-A-Porter
 

02 of 03
علامة Schutz<br />
<em>من موقع </em><em>Shopbop.com</em><br />
&nbsp;

علامة Schutz
من موقع Shopbop.com
 

03 of 03

أطلقتْ أوديمار بيغيه، بمناسبة احتفالها بمرور أربعين عامّاً على إبداعها ساعة Royal Oak النّسائيّة، نسخة جديدة من هذه القطعة في الشّرق الأوسط. أعادتْ العلامة صنع هذه السّاعة في نسختين جديدتين، نسخة مصنوعة من الذّهب الأبيض والثّانية مصنوعة من الذّهب الأصفر. وتكرّم هذه الأخيرة من خلال حدث الإطلاق هذا أسلوب وشخصيّة مصمّمات المجوهرات اللّواتي كنّ وراء إرث هذه السّاعة، من جاكلين ديمييه التي تخيّلتْ أوّل ساعة Royal Oak نسائيّة عام 1976 من خلال إعادة إبداع النّسخة الأصليّة التي أبدعها جيرالد جينتا عام 1972 إلى التّعاون مع مصمّمة المجوهرات كارولينا بوتشي.

ليستْ قطعة Royal Oak Frosted Gold من أوديمار بيغيه مجرّد ساعة، بل هي قطعة مجوهرات. ويأتي بريق هذه الأخيرة من عمليّة المعالجة السّطحيّة المتجذّرة في التّقنيّة القديمة لتطريق الذّهب المسمّاة Florentine. وكانتْ هذه التّقنيّة، التي تعتمدها كارولينا بوتشي في ورش أعمالها لعقودٍ طويلة، السّبب وراء تعاون الدّار معها. وأدّت أشهُر من التّجربة إلى الحصول على هذه النّتيجة المذهلة، وشكّل تطبيق تقنيّة المعالجة السّطحيّة على العلبة والسّوار تحدٍّ حقيقيّ.

ما يميّز هذه السّاعة، بالإضافة إلى كونها قطعة أبدعتها إمرأة لتعتمدها النّساء، جاذبيّتها التي تلفت الأنظار من بعيد. وبفضل المزج بين صناعة السّاعات العصريّة وتصميم المجوهرات المعاصرة، أصبحت ساعة Royal Oak من أوديمار بيغيه رمز 40 سنة من الرّوح الشّابة!

زوري معرض الصّور لرؤية نسختي السّاعة الرّاقية هذه.